
منتخب مصر ٢٠٠١ دي أكتر نسخة مصرية تستحق تروح كأس أكتر
حتى من منتخب حسن شحاتة ٢٠١٠
مصر وقعت ف اصعب مجموعة ف تاريخها مع المغرب والجزاير والسنغال
عرض عظيم ضد السنغال رايح جاي كسبناهم ف القاهرة واتعادلنا ف السنغال
عقدة الجزاير اتفكت بخماسية في استاد القاهرة..
وضيعنا فوز تاريخي ف الجزاير
قدمنا عرض محترم جدا ضد المغرب رايح جاي والحظ كان واقف ضدنا
بصفة عامة مصر كانت أقوى هجوم ف ال مجموعة ١٧ هدف
بصفة عامة مصر كانت تالت أقوى هجوم ف التصفيات بعد تونس وساحل العاج
منتخب ٢٠٠١ قدم ماتشات محترمة واداء أفضل بكتير من جيل حسن شحاتة ف تصفيات ٢٠١٠
الفرقة دي كانت فيها كمية مهارات ملهاش حل..
حازم امام ف عزه وبركات وعبدالستار وطارق السعيد ف عزه وأحمد حسن ف عزه
منتخب مصر قدم ماتشات وعروض أفضل من ماتشات جيل حسن شحاتة
فى تصفيات ٢٠١٠ بس جيل الجوهري مكنش محظوظ ف ماتشات كتير
الجيل دا كان جامد اوي ف وقت كل منتخبات أفريقيا كان قوية وفيها نجوم كبيرة
برغم عدم الصعود بس منتخب الجوهري ٢٠٠١ أفضل نسخة لينا 🤍
الجيل الحالى بيمتلك نسخه محترمه اوى من اللاعبيين ولكن الاداء عليه علامات
استفهام كتير اوى حقيقى رغم ان التاهل مضمون بنسبه كبيره
لسهوله التصفيات فى نظامها الجديد
عمنا جوناثان ويلسون في أحد المرات قال :
«As a normal fan when you catch the team pattern without any help, so there is a great coach off the field.»
بمعنى إنك لو قدرت كمشجع عادي إنك تحدد بعينك
ال pattern إللي الفرقة بتلعب بيه بدون مساعدة أو شرح من حد يبقى فيه كوتش عظيم واقف علي الخط “
بمعني ابسط انك كمشجع مش متعمق في التحليل
تقدر تشوف جمل فنيه بتتكرر بشكل مستمر في الملعب
أو فريق متماسك تقدر ببساطه ساعتها تقول أن المدرب ده ناجح مع المنتخب أو فريقه …
طيب هل ده ينطبق علي المنتخب المصري ؟
الحقيقه لا ومش ترصد ولا حاجه والله
بس حقيقي يعني المنتخب بائس جدا
ومبنقدمش اي حاجه جماعياً الفريق ارتجالي بشكل بحت هجوميا وهش جدا دفاعيا …
تعامله مع المتغيرات أثناء المباراة سئ جدا
انت متخيل أن منتخبات بمستوي وتصنيف اثيوبيا وسيراليون قدرت تخترق الكتله الدفاعية
للمنتخب وتكسر ضغطنا وتوصل لمنطقة الجزاء وتهدد المرمي بشكل سهل جدا ومتكرر ؟
الأمر هيكون أصعب أمام منافسين أكثر قوة وتصنيف اعلي …
نسخه باهته جدا من المنتخب ومالهاش اي ملامح للمستقبل
بالتالي انت تعاملك مع المنتخب لازم يكون علي قدر يوم المباراة فقط
متستناش حاجه علي المدي البعيد …